الاثنيـن 14 محـرم 1430 هـ 12 يناير 2009 العدد 11003







لمسات

عماني سفير للموضة «الشرقية» في لندن
عمرو علي مصمم عربي حتى النخاع. تنقل بين عدة عواصم عالمية، قبل أن يستقر في لندن التي أطلق منها ماركته «بادي أمر» في عام 2002، وينطلق من خلالها إلى العالمية بعد مشاركته في أسبوعها للموضة في عام 2006. عند مقابلتك له، لا يترك لديك أدنى شك بأنه عاشق للشرق، متشبع بأسراره ولوحاته وشاعريته، لكن دون أن يغرق
عالم شخصي مليء بالعجائب واللذائذ
لكل بلد خاصيته وخصوصيته، ولكل مناسبة طقوسها المختلفة والمتميزة، وهذا ما تؤكده عادة «قفة» العروس التونسية. فقد جرت العادة، قبل أيام قلائل من حلول يوم الزفاف، أن يحضر العريس قفة عروسه، وهي عبارة عن مجموعة من المواد المتنوعة التي «يعمرها» العريس في «القفة»، ومعناها السلة، كما يقول التونسيون، ويهديها إلى
السعوديات يعدن للجلابيات الشرقية بريقها
بدأت الجلابيات الشرقية بكل أنواعها وأشكالها، تتسلل إلى خزانة ملابس السيدات والفتيات العربيات من كل الأعمار. وفي السعودية، بالتحديد، زاد الإقبال على اقتناء عدد أكبر من التشكيلات المتنوعة من هذه الجلابيات؛ حتى تفي بطلباتهن المتزايدة مع تزايد المناسبات الاجتماعية، كيوم «الغمرة»، الليلة التي تسبق ليلة الزفاف،
صيد الأسبوع
ربما تكون علامة تيغنانيللو Tignanello التجارية في عالم الحقائب الجلدية، غير معروفة كثيراً. ومثلها مثل الكثير من العلامات التجارية الإيطالية العاملة في مجال المصنوعات الجلدية، لا يعرفها إلا قلة في العالم، لكنها مع ذلك، ورغم ولادتها الحديثة، حيث تأسست في عام 1989 فقط، إلا أنها بدأت منذ عام 2007 تلقى حيزها
البروش.. ذلك الصغير المؤثر
الأناقة تكمن في التفاصيل، قول طالما تردد على مسامعنا، لكنه في حال «البروش» يؤكد صدقه. فهذا الإكسسوار الصغير، يتميز بكونه الحلية الأكثر تفاعلا مع الأزياء، إلى حدّ يمكن معه القول إنه يتمتع بقدرة عالية على تغيير الطلّة والأسلوب بشكل جذريّ. ومهما كان شكله ولونه ومعدنه أو خامته، ولو كانت من القماش، فإنه
عام جديد.. لون جديد
كثير من النساء تنتابهن حالة من الحماس للتغيير في هذه الفترة من كل عام. فبداية عام جديد تعني مظهراً متجدداً ومختلفاً يتفاءلن به خيراً. ولا يقتصر الأمر على الأزياء أو تغيير ديكور البيت، بل أيضاً على قصّات الشعر وألوانه. وتزيد هذه الرغبة لدى النساء اللاتي يعانين من فقدان شعرهن لَمعانه ورونقه، أو يمررن
«البارافان».. حافظ أسرار الشرق
أصله عربي لا غبار فيه، فقد كانت البيوت في شبه الجزيرة العربية تحرص على وجود قاطع متحرك من الخشب يحجب الموجودين بالمنزل عن عيون المارّة في الشارع، إذا كان الباب مفتوحًا، كذلك الأمر بالنسبة إلى غرفة النوم التي كانت تُقسَم بفاصل متحرك من الخشب أو من السعف، حتى يتوافر في الغرفة مكان للعبادة والصلاة، كما
الشباب السعودي يتحايل على المساحات الصغيرة بالديكور الذكي
صدق من قال «إن الحاجة أُمُّ الاختراع»، فهي محفز رئيسي للإبداع واستحداث أنماط معيشية أكثر فخامة وتنويعاً مما هو متعارف عليه، ليس فقط في مجالات العلوم والابتكارات، بل أيضًا في مجال الديكور الداخلي، بعد أن أصبحت هذه المقولة شعارًا يرفعه الشباب السعودي عند تصميم بيوتهم، أو على الأصح شققهم. فالمساحات الضيقة
مواضيع نشرت سابقا
جلود التماسيح
الأحذية التقليدية المغربية.. وقارٌ للرجال وأناقة للنساء
أمسكي العصا من المنتصف
صيد الأسبوع
ابحث في أسلوب حياتك ونظام غذائك
الرشاقة في عيونهن.. ليست نحافة
في استقامة الظهر تكمن الصحة والأناقة
غرفة النوم.. كيف تُلوِّن أحلامك؟
عماني سفير للموضة «الشرقية» في لندن
عالم شخصي مليء بالعجائب واللذائذ